ثوابت إعرابية لا غنى عنها لأي طالب علم , صور وتحميل pdf

بسم الله الرحمن الرحيم

درس: ثوابت إعرابية لا غنى عنها لأي طالب علم , فى لوحات وبطاقات ملونة
ثلاثون بطاقة تحتوي على أهم الثوابت الإعرابية
هذا الكتاب يصلح كوسائل تعليميه لجميع المراحل التعليمية
اعداد: مصطفى عبد الغفار
لتحميل الكتيب بصيغة pdf آخر الدرس
 ⇂⇃ شرح الدرس ⇂⇃ 
ثوابت إعرابية لا غنى عنها لأي طالب علم
الاسم المعرف بـ ال بعد اسم الإشارة يعرب بدلا
مثل: قرأت هذا الكتاب
الشرح: كلمة (الكتاب) هنا تعرب بدلا لوقوعها بعد اسم الإشارة هذا

الاسم الواقع بعد رُبَّ يعرب مبتدأً مرفوعاً بضمة مقدرة
مثل: رُبَّ أخٍ لم تلدْه أمُّك
الشرح: (أخٍ) مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة لاشتغال المحل بحركة حرف الجر الشبيه بالزائد (رُبَّ)

الضمير المتصل باسم يقع في محل جر مضاف إليه
مثل قوله تعالى: ((هَ?ذَا كِتَابُـنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ))
الشرح:  فـ (كتاب) خبر مرفوع وهو مضاف والضمير (نا) في محل جر مضاف إليه

الضمير المتصل بالحرف يقع في محل جر بحرف الجر
مثل قوله تعالى: ((هَ?ذَا كِتَابُـنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ))
الشرح:  فـ (على) حرف جر، و(الكاف) ضمير مبني في محل جر بعلى والميم للجمع

الضمير المتصل بالحرف الناسخ يقع في محل نصب اسمه
مثل قوله تعالى: ((إِنَّـهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ))
الشرح: فـ (إنَّ) حرف ناسخ، و(الهاء) ضمير مبني في محل نصب اسم إنَّ

الضمير المتصل بالفعل الناقص يقع في محل رفع اسمه
مثل قوله تعالى: ((كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ))
الشرح: فـ (الواو في كانوا) في محل رفع اسم كان

الضمير المتصل بالفعل يكون إما في محل رفع أو نصب
مثل قوله تعالى: ((وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ – فَوَكَزَهُ مُوسَى? فَقَضَى? عَلَيْهِ))
الشرح: فياء المخاطبة في (هزي) في محل رفع فاعل ، والهاء في (فوكزه) في محل نصب مفعول به

تاء الفاعل – نا الفاعلين – نون النسوة – ألف الاثنين – ياء المخاطبة – واو الجماعة إذا اتصلت بالأفعال تعرب ضمائر مبنية فى محل رفع فاعل.
مثل قوله تعالى: ((قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا))
الشرح: فنا الفاعلين الدالة على التعظيم في (قلنا) والواو في (اهبطوا) في محل رفع فاعل

الاسم الواقع بعد ظرف المكان يعرب مضافاً إليه
مثل قوله تعالى: ((هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ ))
الشرح: فـ (عند) ظرف مكان منصوب وهو مضاف، ولفظ الجلالة (الله) في محل جر مضاف إليه

اسم الإشارة بعد النكرة يعرب مضافاً إليه
مثل قوله تعالى: ((فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَ?ذَا الْبَيْتِ ))
الشرح:  فـ (رب) هنا مفعول به منصوب وهو مضاف، وهذا اسم إشارة مبني في محل جر مضاف إليه

الاسم الواقع بعد (أيها – أيتها) إن كان جامدا يعرب بدلا، وإن كان مشتقا يعرب نعتا.
مثل قوله تعالى: ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ – يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ))
الشرح: فالنفس بدل من (أية) لأنها جامدة ، والمزمل نعت لـ (أي) لأنها مشتقة

الاسم النكرة المنصوب بعد اسم التفضل يعرب تمييزا
مثل قوله تعالى: ((وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ))
الشرح:  فـ (دينا) تمييز ملحوظ لوقوعه بعد اسم التفضيل أحسن

الاسم الواقع بعد لولا يعرب مبتدأ خبره محذوف
مثل قوله تعالى: ((لَّوْلَا كِتَابٌ مِّنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ))
الشرح: فـ (كتاب) مبتدأ خبره محذوف تقديره (موجود)

بعض الجمل تأتي لا محل لها من الإعراب أشهرها: تعالى بعد لفظ الجلالة وما شابهه – صلى الله عليه وسلم – رضي الله عنه – عليه السلام – رحمه الله
مثل قوله تعالى: ((قال الله تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ))
الشرح: فالجملة من الفعل تعالى وفاعله المستتر اعتراضية لا محل لها من الإعراب

جملة الصلة لا محل لها من الإعراب
مثل قوله تعالى: ((الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ))
الشرح: فجملة (يؤمنون بالغيب) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب

الاسم الواقع بعد بخاصة يعرب مبتدأً مؤخراً وبخاصة تعرب جاراً ومجروراً في محل رفع خبر مقدم.
مثل: أحب العلوم وبخاصة النحو
الشرح: فكلمة (النحو) مبتدأ مؤخر، وخبره مقدم وهو الجار والمجرور (بخاصة)

الاسم الواقع بعد (خصوصا – خاصة) يعرب مفعولاً به لفعل محذوف تقديره أخص أو أعني، وأما إعراب (خصوصاً – خاصة) إن اقترنتا بالواو فهما مفعولاً مطلقاً لفعل محذوف تقديره أخص، وإن لم تقترنا بالواو أو لم يأت بعدهما اسم وانتهت الجملة عندهما فهما حال منصوبة
مثل: أقدر الأنبياء كلهم خاصة أولي العزم منهم – أحب الناس وأحب العلماء خصوصا
الشرح: فخاصة في المثال الأول مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره أخص، و(أولي) مفعول به لفعل محذوف وتقدير الكلام (خاصة أخص أولي)، وكلمة (خصوصا) في المثال الثاني تعرب حالا منصوبة.

كلمة (مع) إذا لم تنون تعرب ظرفا، وإذا نونت تعرب حالا
مثل قوله تعالى:  ((ِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً)) – حضر المعلمون معاً
الشرح: فكلمة (مع) الأول ظرف منصوب لأنها جاءت غير منونة، وكلمة (معاً) في الثاني حال لأنه منونة

الاسم النكرة المنصوب الواقع بعد نعم أو بئس يعرب تمييزا.
مثل: نعم قولاً الكلمةُ الطيبةُ
الشرح: فكلمة (قولا) تمييز لأنها نكرة منصوبة جاءت بعد الفعل نعم.

الاسم الواقع بعد (حبذا) يعرب مبتدأً مؤخراً
مثل: حَبَّذا الإخلاصُ
الشرح: فإعراب الجملة هو:
حب: فعل ماض مبني على الفتح لإنشاء المدح.    
 ذا: اسم إشارة مبني في محل رفع فاعل.
الإخلاص: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة،
وجملة حبذا خبر مقدم للإخلاص.

الاسم الواقع بعد (ما خلا – ما عدا – ما حاشا) يعرب مفعولا به. والمصدر المؤول من (ما) المصدرية والفعل في محل نصب حال.
مثل: حفظت القرآن كله ما عدا سورتين
الشرح: فكلمة (سورتين) مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء. و(ما عدا) مصدر مؤول من ما المصدرية والفعل في محل نصب حال.

الكلمات (أولاً – ثانياً – ثالثاً … إلخ) تعرب حالاً منصوبة
مثل: جاء محمد أولاً
الشرح: كلمة (أولا) تعرب حالا منصوبة

كلمتا (ابن – ابنة) إذا وقعت بين علمين الأول هو ابن الثاني تحذف ألفها وتعرب نعتا.
مثل: قابلت الفاروقَ عمرَ بنَ الخطابِ
الشرح:  فكلمة (بن) وقعت بين علمين هما عمر والخطاب فحذفنا الألف لأن عمر هو ابن الخطاب حقيقة، ونعرب (بن) هنا نعتا منصوبة لعمر.

الاسم المنصوب بعد كان أو إحدى أخواتها يعرب خبرا منصوبا للفعل الناقص.
مثل قوله تعالى: ((أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ))
الشرح: فكلمة (ميتا) تعرب خبر كان منصوب.

الاسم الواقع بعد إنما يعرب مبتدأ
مثل قوله تعالى : ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ))
الشرح: فـ (جيدا , سريعا) نائبان عن المفعول المطلق فكلاهما وصف المصدر المحذوف وتقدير الكلام (نوما جيدا – وصولا سريعا)

لفظ الجلالة في اللهم تعرب منادى بأداة نداء محذوفة عوض عنها الميم المشددة
مثل قوله تعالى: ((دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ))
الشرح: فلفظ الجلالة (الله) منادى مفرد علم مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب.
والميم المشددة عوضا عن أداة النداء (يا)

الكلمات (جيداً – سريعاً – حثيثاً – كثيراً – طويلاً – جداً ) تعرب نائباً عن المفعول المطلق.
مثل: نمت جيداً – وصل القطار سريعاً
الشرح: فـ (جيدا , سريعا) نائبان عن المفعول المطلق فكلاهما وصف المصدر المحذوف وتقدير الكلام (نوما جيدا – وصولا سريعا)

كلمة (طوبى) تعرب مبتدأً، وخبره يأتي جار ومجرور.
مثل قوله (صلى الله عليه وسلم): (بَدَأَ الإِسْلامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ ))
الشرح: كلمة (طوبى) مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، وخبرها الجار والمجرور (للغرباء).

الاسم العلم الواقع بعد اللقب أو الكنية يعرب بدلا.
مثل: رواه أبو هريرةَ عبدُ الرحمنِ بنُ صخرٍ الدوسيّ
الشرح: فـ (عبد الرحمن) بدل من (أبو هريرة) مرفوع مثله

الكلمات (كافة – مجتمعين – عمدا – قصدا – سياسيا – اجتماعيا – قاطبة – معا – عوضا – دائما – معا … إلخ) تعرب حالا منصوبة.
مثل قوله تعالى: ((وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً))
الشرح: فكلمة (كافة) حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة

لتحميل الكتيب بصيغة pdf
عدد الصفحات: 34
الحجم بالميجا: 3.64 
روابط تحميل الكتاب 
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل 
تعليقات